وطني كما تراه عيوني
الاثنين، 28 ديسمبر 2009
صَبَآحِي؛
حِينَ يَأتِي..أَكُونَ
هُنَآ,
لِـ أُسَطِّرَ لِـ
التَّآرِيخْ..
كَيفَ يَكونُ الصَّبَآحُ الجَمِيلْ بِـ
وَطنِي
,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق