وطني كما تراه عيوني
الاثنين، 28 ديسمبر 2009
مَسآئِي؛
وَطنٌ يحتويني واحتويه,
اسكُنه بِـ
حُب,
اعِشقٌه لحد الجنون
ليسَ فِي انتمائي اليه شك ولا يمكن ان يقابل
حبي بالجحود
هو وطني راحتي وسر سعادتي
اللهم ادم امنه واستقراراه ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق